
وقال ميسي في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) يوم احتفاله بعيد ميلاده الرابع والعشرين، “لقد تم التمييز ضدي لكوني قصير القامة، عندما كنت ضئيل الجسم، ولا أنمو بشكل صحيح”.
وعانى ميسي في طفولته من نقص هرمون النمو، وكان العلاج مكلفا.

ولكن برشلونة الإسباني وافق على تحمل تكاليف العلاج، وقد انضم له ميسي وهو في الثانية عشرة من عمره، حتى أصبح أبرز نجوم الفريق الأول الآن.
وشارك ميسي في الحدث الذي تقيمه اليونيسيف إلى جانب المهاجمين الأرجنتينيين كارلوس تيفيز وسيرجيو أجويرو. حيث وقّع اللاعبون الثلاثة “تعهدا لرعاية الطفولة ومكافحة التمييز”.