تناقلت مواقع الإنترنت و”الفيس بوك” فيديو قبلة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، التي وضعت مقدم حفل جوائز “الموركس دور” مؤخرًا في موقف محرج.
كانت هيفاء قد وضعت على خدي مقدم الحفل “زغيب” قبلتين عند صعودها للمسرح على اعتبارها نوعًا من التحية عند استلامها جائزتها، إلا أن “زغيب” عاد ليقدم وجهه لهيفاء من أجل تقبيلها مرة ثالثة، لكنها تراجعت إلى الخلف وهي تضحك مبدية استغرابها.
وحفلت مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات بتعليقات طريفة على “الفيديو”، منها: أن مقدم البرامج لم يستطع مقاومة أنوثة هيفاء، بينما فسر آخرون الأمر بسبب قصر مقدم الحفل، ما جعله يعتبر انحناء هيفاء إيماءة بأنها ستقبله لمرة ثالثة.
كانت هيفاء قد حصلت على جائزة تقديرية ضمن جوائز “موريكس دور” اللبنانية لأعمال عام 2010م، من اللجنة المنظمة للحفل، على الإنجاز العالمي الذي حققته بدخول أغنية “ياما ليالي” التي جمعتها مع الـ”DJ” العالمي دايفيد فاندتا، ضمن ألبوم “بودابار” العالمي، وهو من أوسع الألبومات شهرةً ويحقق نسبة مبيعات كبيرة حول العالم.
ووزعت أغنية “ياما ليالي” في أكثر من 48 بلدًا حول العالم، إضافة إلى وضعها على أهم الإذاعات الفرنسية والأجنبية.
وقالت هيفاء وهبي في تعليق لها لحصولها على الجائزة: “تكريمي الأفضل في هذا المهرجان هو رفع اسم لبنان عالميًّا؛ لأن هذه الأغنية عرَّفت العالم كله بلبنان”، وأعطت صورة جميلة ومشرقة عن بلادها؛ “لذلك أنا سعيدة بهذا العمل للغاية”
كانت هيفاء قد وضعت على خدي مقدم الحفل “زغيب” قبلتين عند صعودها للمسرح على اعتبارها نوعًا من التحية عند استلامها جائزتها، إلا أن “زغيب” عاد ليقدم وجهه لهيفاء من أجل تقبيلها مرة ثالثة، لكنها تراجعت إلى الخلف وهي تضحك مبدية استغرابها.
وحفلت مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات بتعليقات طريفة على “الفيديو”، منها: أن مقدم البرامج لم يستطع مقاومة أنوثة هيفاء، بينما فسر آخرون الأمر بسبب قصر مقدم الحفل، ما جعله يعتبر انحناء هيفاء إيماءة بأنها ستقبله لمرة ثالثة.
كانت هيفاء قد حصلت على جائزة تقديرية ضمن جوائز “موريكس دور” اللبنانية لأعمال عام 2010م، من اللجنة المنظمة للحفل، على الإنجاز العالمي الذي حققته بدخول أغنية “ياما ليالي” التي جمعتها مع الـ”DJ” العالمي دايفيد فاندتا، ضمن ألبوم “بودابار” العالمي، وهو من أوسع الألبومات شهرةً ويحقق نسبة مبيعات كبيرة حول العالم.
ووزعت أغنية “ياما ليالي” في أكثر من 48 بلدًا حول العالم، إضافة إلى وضعها على أهم الإذاعات الفرنسية والأجنبية.
وقالت هيفاء وهبي في تعليق لها لحصولها على الجائزة: “تكريمي الأفضل في هذا المهرجان هو رفع اسم لبنان عالميًّا؛ لأن هذه الأغنية عرَّفت العالم كله بلبنان”، وأعطت صورة جميلة ومشرقة عن بلادها؛ “لذلك أنا سعيدة بهذا العمل للغاية”